
اغتنم فرصة التطوع في مؤتمر Web Summit قطر 2026 واحصل على تذكرة مجانية، وجبات، شهادة مشاركة، وتجربة عالمية فريدة. التقديم مفتوح الآن للطلاب العرب!
إذا كنت من المهتمين بالتطوع واكتساب خبرة عالمية في مجال تنظيم الفعاليات، فها هي فرصة لا تُفوّت أمامك للمشاركة في مؤتمر Web Summit قطر 2026، أحد أهم المؤتمرات العالمية في مجال التكنولوجيا وريادة الأعمال، والذي سيُعقد في العاصمة القطرية الدوحة.
نبذة عن مؤتمر Web Summit
يُعد Web Summit من أكبر المؤتمرات الدولية المتخصصة في التكنولوجيا والابتكار، ويجمع آلاف المشاركين من مختلف أنحاء العالم، من بينهم رواد أعمال، مستثمرون، مطورو برمجيات، وشركات عالمية كبرى.
بعد نجاح نسخة 2024، تستعد الدوحة لاحتضان نسخة 2026، وسط حضور عالمي واسع. وتُتيح اللجنة المنظمة فرص تطوع للشباب من جميع أنحاء العالم، بما فيهم المتطوعين من الدول العربية.
مزايا التطوع في Web Summit قطر 2026
تمنح هذه التجربة التطوعية العديد من المزايا الفريدة، من بينها:
- ✅ تذكرة مجانية لحضور فعاليات المؤتمر
- ✅ وجبات يومية مجانية خلال أيام الفعالية
- ✅ شهادة رسمية تثبت مشاركتك في تنظيم الحدث
- ✅ فرصة لبناء شبكة علاقات واسعة مع محترفين ومؤثرين في مجال التكنولوجيا
- ✅ تجربة ثقافية غنية داخل قطر، والتعرف على متطوعين من مختلف الدول
شروط القبول في البرنامج
للمشاركة في هذا البرنامج، يُشترط:
- أن يكون عمرك 18 سنة أو أكثر عند بداية الحدث.
- القدرة على التواصل باللغة الإنجليزية (بمستوى مقبول).
- التفرغ للمشاركة في أيام التدريب وما قبل الفعالية.
- الالتزام بالمساعدة في المهام التنظيمية مثل: التوجيه، إدارة القاعات، المساعدة التقنية، إلخ.
- لا يُشترط التوفر على دبلوم أو خبرة مهنية سابقة.
كيفية التقديم
يتم التقديم عبر تعبئة نموذج إلكتروني بسيط على الموقع الرسمي لمؤتمر Web Summit. يتضمن النموذج معلوماتك الشخصية، لغاتك، مدى توفرك، وخبرتك التطوعية إن وُجدت.
📌 رابط التقديم:
https://websummit.com/volunteers
موعد الفعالية والتقديم
- 📍 تاريخ المؤتمر: يُعقد في أوائل عام 2026 (التاريخ الدقيق يُعلن لاحقًا).
- ⏳ آخر أجل للتقديم: يُنصح بالتقديم قبل نهاية 2025 لضمان مكانك، خصوصاً أن عدد الطلبات يكون مرتفعاً جداً.
لماذا تختار هذه الفرصة؟
- لأنها فرصة لإضافة تجربة مهنية عالمية إلى سيرتك الذاتية.
- لأنها ستتيح لك الاحتكاك مع قادة التكنولوجيا العالميين.
- لأنها تجربة ثقافية وإنسانية لا تُنسى في دولة عربية متقدمة مثل قطر.